مثل بحار تائه يكتب الرسائل ثم يودعها فالزجاجه ويلقي بها فالمحيط الشاسع آملا فيمن يلتقطها ومثل روبنسون كروز في جزيرته الوحيده يكتب اغيثوني علي الرمال ويشعل النار فوق التلال ابحث انا عن اصدقائي في فضاء الانترنت آملا ان يدخل الشيخ كعلوص صديقي الذي تفرقت عنه قبل الأوان المحتوم لنا جميعا.
No comments:
Post a Comment